اهلا وسهلا بكم في منتدى قلقيليه الاياد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلا وسهلا بكم في منتدى قلقيليه الاياد


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» صفقة الاسرى ،،،تساؤلات!!!
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالخميس أكتوبر 13, 2011 5:35 pm من طرف sadness

» شخباره الجرح القديم؟!!
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالأحد يوليو 17, 2011 3:51 am من طرف مــــ ألقمر ســـاء

» جــــرحـــي ......... والرســالــه الاخيــــــــــــره
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالأحد يوليو 17, 2011 3:03 am من طرف مــــ ألقمر ســـاء

» الدراسة والسفر
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالإثنين يونيو 20, 2011 5:01 am من طرف قصي اليمني

» من إشكالات النواصب على أمير المؤمنين عليه السلام
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالإثنين مايو 02, 2011 12:39 pm من طرف صادق امين

» افضل الهواتف بافضل الاسعار
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالأربعاء فبراير 23, 2011 5:39 am من طرف al-meenplaza

» سري جدا : البعد الخطير للجهاد ( الشياطين)
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالأربعاء فبراير 16, 2011 11:44 am من طرف أم رائد

» نكراااان الجمييل
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالأربعاء نوفمبر 10, 2010 12:40 pm من طرف نجاح2

» دردشة قلمي الخاصة....آه يا يمه
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالأربعاء نوفمبر 10, 2010 11:38 am من طرف نجاح2

الإبحار
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زهراء

زهراء


المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 15/02/2008

مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Empty
مُساهمةموضوع: مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،!   مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالثلاثاء فبراير 19, 2008 1:19 pm

تقف حجر عثرة في وجه تنشئته تنشئة سهلة ميسرة ..
مشاعر الإثم كيف تولِّد لدى الأبوين مشكلات في معاملة الطفل؟







هناك حالات عديدة قد يحس فيها الأبوان بشعور دائم من الإثم بالنسبة لواحد من أطفالهما. فهناك الأم التي تذهب إلى العمل قبل أن تقتنع في قرارة نفسها كل الاقتناع بأن ممارستها العمل لا تؤدي إلى إهمال طفلها، والأبوان اللذان يعاني طفلهما من مشكلة بدنية أو عقلية، أو اللذان يكونان قد تبنيا طفلاً وتتملكهما فكرة تقديم أكثر مما يستطيعان له لكي يبررا أخذه من أبويه الأصليين، وهناك الوالدان اللذان نشآ نشأة اقترنت بقدر كبير من استياء والديهما منهما بحيث يتملكهما شعور دائم بالإثم إلى أن يتأكد من براءتهما.

وقل مثل ذلك عن الوالدين اللذين درسا في الجامعة علم النفس الخاص بالأطفال، أو اللذين يعرفان كل شيء عن مخاطر الموضوع ومنزلقاته ويريدان على الرغم من ذلك كله أن يأتيا عملاً خارقاً للطبيعة بسبب ما يتمتعان به من علم وخبرة.
ومهما يكن سبب الشعور بالإثم، فإنه يقف حجر عثرة في وجه تنشئة الطفل تنشئة سهلة ميسرة. فالأم - أو الأب - تميل إلى أن لا تكلف طفلها إلا النزر اليسير، وأن تفرض على نفسها أكثر ما يستطاع (من المنطق هنا أن نتحدث عن الأم لأنها عادة أشد التصاقاً بأمر العناية بالطفل، ولكن الشيء نفسه قد يصدق على الأب أيضاً). وكثيراً ما تحاول الأم أن تتحلى بالصبر والرقة على الرغم من أنها تكون في حقيقة الأمر قد كادت تصل إلى مرحلة الانفجار، وأن الطفل قد بدأ يبالغ في سوء تصرفه وفي مطالبه، بحيث غدا يحتاج إلى تأديب حتمي. وكثيراً ما تمارس الأم مع طفلها ميزة التساهل حين يتطلب الأمر الشدة.
فالطفل، كالراشد، لا يخفى عليه الأمر حين يتجاوز الحد في سوء تصرفه حتى ولو حاولت أمه أن تغض النظر عن تلك التصرفات. وهو في هذه الحالة يشعر في قرارة نفسه بالإثم، ويود أن أحدهما يوقفه عند حد. ولكن إذا لم يوقفه أحد عن ذلك فإن تصرفاته تزداد سوءاً، وكأنما هو يتساءل في نفسه "إلى أي مدى يجب أن أمضي في سوء التصرف قبل أن يتصدى أحد لمنعي من التمادي"؟
وفي نهاية المطاف تبلغ تصرفاته من الاستفزاز حداً ينفذ معه صبر أمه، وعندها تأخذ في تعنيفه أو معاقبته فيعود السلام إلى المنزل. ولكن مشكلة الأم التي تعاني من الشعور بالإثم، تنبثق من أنها تحس بخجل بالغ من فقدان سيطرتها على نفسها. ولذا فهي بدلاً من أن تترك الأمور تأخذ مداها، تحاول أن تعوض الطفل عمّا أنزلته به من عقاب، أو حتى تتركه يتولى هو عقابها.


وقد تسمح له بالرد عليها ساعة معاقبته أو قد تتوقف عن العقاب قبل انهائهأو قد تتظاهر بأنها لا تراه عندما يعود إلى سوء التصرف من جديد. ولعلها في بعض الحالات، إذا لم يبادر للانتقام لنفسه تروح تستفزه أو تحثه على إعادة فعلته التي عاقبته عليها، دون أن تدرك بالطبع ما تقصده من ذلك.
وكثيرون من الآباء والأمهات ممن يتمتعون بضمائر حية يتركون للطفل أحياناً حرية التخلص من رقابتهم إذا ما شعروا أنه أهملوه أو ظلموه. ولكنهم سرعان ما يستعيدون توازنهم. ومهما يكن من أمر فعندما تقول الأم: "كل شيء يفعله هذا الطفل أو يقوله يضايقني ويثير غضبي"، فهذا يشير إلى أنها تشعر شعوراً قوياً بالإثم، وانها دائمة الخضوع له والاستجابة له، الأمر الذي يجعل رد الفعل لدى الطفل استفزازياً على الدوام. إذ لا يمكن للطفل أن يضايق أمه إلى هذا الحد بدون سبب. فإذا استطاعت الأم أن تحدد الظروف التي تتساهل فيها كثيراً تجاه طفلها وكفت عن ذلك وأخذت بالتالي تتشدد في تأديب الطفل في هذه الظروف نفسها فقد يسرها أن تكتشف أن سلوك طفلها لم يتحسن وحسب، بل زادت سعادته عن ذي قبل، وأن حبها أخذ يزداد وأنه هو بدوره أخذ يشاطرها هذا الشعور بالمحبة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
Admin
المدير العام


المساهمات : 397
تاريخ التسجيل : 01/02/2008
العمر : 49

مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،!   مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! Emptyالثلاثاء فبراير 19, 2008 1:24 pm

مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! 3rb100_kGpa9xl2sf

مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! 3rb100_puErzzdxA

مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،! 3rb100_37rutKGtL
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://plestene.yoo7.com
 
مشكلات في معاملة الطفل،،،،،،!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهلا وسهلا بكم في منتدى قلقيليه الاياد :: فلسطين الحبيبة1 :: منتدى الاسره والمجتمع-
انتقل الى: